غواصة امريكية تستكشف موقع عذاب قوم لوط في البحر الميت فماذا وجدوا؟

اُطلق على البحر الميت تاريخيّا عدة أسماء قديمة في العهد القديم مثل: "بحر الملح" و "بحر العربة" و "البحر الشرقي" و "عمق السديم". وفي عهد عيسى المسيح عُرف بـ "بحر الموت"، و "بحر سدوم" نسبة إلى منطقة سدوم المجاورة، كما دُعي "البحيرة المنتنة" لأن مياهه وشواطئه لها رائحة منتنة. كما دُعي "بحيرة زغر" نسبة إلى بلدة زُغر التني كانت تقع على شاطئه الجنوبي الشرقي، واُطلق عليه اسم "بحر الزفت" نسبةً إلى قطع الزفت التي كانت تطفو على سطحه في بعض الأحيان وخاصة عند حدوث الزلازل. وقد كان بعض سكان المنطقة يتاجرون في قطع الزفت التي يستخرجونها ويبيعونها. كما ذكره المقدسي في كتابه "أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم" باسم "البحيرة المقلوبة".[10] وقد سُمي أيضًا "بحيرة لوط" نسبةً إلى النبي لوط الذي سكن وقومه بالقرب منه قبل أن يحل بهم العذاب. 
أما الإغريق فكانوا أول من أطلق عليه إسم "البحر الميت" لعدم وجود حياة فيه.






 


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

Featured Post (Slider)

إنضمو إلينا على الفايسبوك

عن الموقع

عجائب وغرائب

عالم التقنية

روائع التصاميم الهندسية

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

ثقافة ومعلومات

منوعات حول العالم

منوع

ما يهم الرجل والمرأه

قصص وعبر